الرفض الجزئي لإصلاح الإدارة العامة من قبل المحكمة الدستورية له تأثير متناقض يتمثل في تقوية عمال الدولة الغائبين: سيكونون قادرين على استدعاء فصلهم لأن القانون اعتبر غير شرعي
وافقت الحكومة على 5 مراسيم لتنفيذ إصلاح السلطة الفلسطينية - لكن النقابات ليست موجودة: يريدون أن يكون 85 يورو هو الحد الأدنى ، وليس متوسط الزيادة - قضايا أخرى تتعلق بالمدرسة والعمال غير المستقرين وقانون برونيتا
أعطت الحكومة الضوء الأخضر المبدئي للمرسوم الذي يحدد رقم مدير "المدى" (بحد أقصى ست سنوات) الذي يمكن فصله أو تخفيض رتبته إلى موظفين إذا حصلوا على تقييمات سلبية.