إذا كانت أزمة الاتحاد الأوروبي مؤسسية ، فيجب أن تعود الكلمة إلى السياسة وليس إلى الأوروبيين

الطبيعة الحقيقية لأزمة الاتحاد الأوروبي مؤسسية ولكن هذا يتطلب عودة الكلمة إلى السياسة وليس إلى بنية تقنية مغلقة تفكر في تحقيق تقارب بين الاقتصادات على أساس قواعد سخيفة وجامدة ...